الأحد، 2 أكتوبر 2022

الكيوى

 شجيرة الكيوي.... Kiwifruit 

لمحة عامة .. زراعية وفوائد غذائية وطبية...


الكيوي أو بالإنكليزية  Kiwifruit هو نوع من النباتات، يتبع لجنس نباتي يضم العديد من الأنواع الأخرى، وهذا الجنس يسمى باللاتينية  Actinidia، وهذا الجنس ينتمي لفصيلة الخلنجية Actinidiaceae، وتضم هذه الفصيلة العديد من الأنواع والأجناس الأخرى من النباتات، والفصيلة الخلنجية تنتمي لرتبة الخلنجيات، وهذه الرتبة هي إحدى رتب النباتات الثنائية الفلقة. والفصيلة الخلنجية التي يتنمي لها الكيوي تنتمي لها العديد من النباتات الأخرى، ومنها: عنب الأحراش، والآس البري الشائك، وغيرها. 

والاسم العلمي اللاتيني للكيوي هو: (Actinidia deliciosa)، ويتم اختصاره على النحو التالي : (A. deliciosa).


التوزيع الجغرافي للكيوي :

الموطن الأصلي للكيوي جنوب شرق آسيا ومنها انتشر إلى مناطق عدديدها في الصين والهند ونيوزيلندة وجنوب إفريقيا واليونان وكرواتيا وبلغاريا وإيطاليا وإسبانيا وتركيا وقبرص وفرنسا وروسيا والولايات المتحدة وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين ومصر وتونس والجزائر والمغرب واليابان وكوريا (الجنوبية والشمالية).

الكيوى نبات شجيرى ثنائى المسكن احادى الجنس معمر من 30-40 سنة متسلق غزير النمو متساقط الاوراق ازهاره المؤنثة مفردة ذات مبيض ضخم عليه اوبار كثيفة والازهار المذكرة كبيرة الحجم تتجمع الاسدة على شكل باقة ثماره بيضاوية الشكل مزغبة ذات لون كستنائى ومن الداخل لحمية لها لون الزمرد الاخضر مع خطوط سوداء شعاعية تحوى بذورا قابلة للاكل بطعم يشبه مزيج الفريز والأناناس.

تمتاز شجيرة الكيوي بسرعة النمو والإنتاج، كما تمتاز بغرازة الإنتاج، حيث تحتاج شجيرة الكيوي إلى حوالي 3 سنوات من زراعتها حتى تبدأ بإنتاج الثمار، كما يمكن للشجيرة الواحدة أن تنتج 50 كيلو غرام من الثمار. يبلغ وزن الثمرة الواحدة بين 70-120 غراما وحسب الصنف ويدخل النبات طور الاثمار في عامه الثالث أو الرابع من زراعته وحسب طرق تكاثره ونظم تربيته وحالته الصحية ونوعه وخصوبة التربة الحاضنة له والافرع سريعة النمو ومنها افرع ثمرية تتميز بكثافة البراعم الزهرية التي تحملها وافرع خضرية وتكون رهيفة سهلة الكسر عند التعرض لرياح شديدة والافرع التي بعمر عام تحمل في طرفها السفلى براعم زهرية وبالتالى ثمار خلال العام القادم.


شجرة الكيوى تحتاج إلى ظروف بيئية مناسبة لانتاج ونمو النبات ففى فصل الصيف تحتاج إلى جو دافئ وفى فصل الشتاء؛ تفضل نباتات الكيوي الأماكن المظللة والباردة نسبياً لأنها حساسة للصقيع الذي يحدث خلال شباط والذي يترافق مع انتفاخ البراع . يتأثر بالرياح التي تؤدي لجفاف الأوراق وفي حال زراعته بمناطق ذات رطوبة جوية منخفضة يجب وضع شبكة ري بالرذاذ أعلى شبكة التعريش والرياح القوية تؤثر على الشجرة وتمزق اغصانها الصغيرة لذلك ينصح باحاطة البستان المزمع اقامته بمصدات الرياح قبل انشائه بسنتين على الاقل من زراعة الغراس.... يصل طول النمو الخضري الحديث 3-10 متر سنوياً..

يحتاج النبات لدرجة حرارة منخفضة بحدود 600-1000 ساعة برودة حسب الاصناف وبحيث تنخفض فيها درجة حرارة الهواء لأقل من 8 درجات مئوية لتمايز البراعم الزهرية والرطوبة يجب الا تقل عن 60 بالمئة وانسب الاراضى لزراعة الكيوى هي الاراضى الغنية بالمادة العضوية والجيدة الصرف، ويفضل الترب الخصبة العميقة جيدة الصرف او الترب الخفيفة الغنية بالمادة العضوية مع درجة pH متعادلة إلى حامضية 6-7 .وهو لا يتحمل الترب القلوية أوالغدقة .

وبالنسبة للرى فان النبات حساس لنقص الماء في التربة وعليه فان مواعيد السقاية وكمية المياه وطرق السقاية بالغة الاهمية وخاصة للغراس الفتية وكما يجب الحفاظ على مستوى رطوبى بين 70-90 بالمئة للبستان المنتج وينصح باستخدام الرى الموضعى تنقيط أو رذاذ قصير ولا يسمح بتجميع المياه في منطقة انتشار الجذور لأنها تسبب تعفن واختناق الجذور.

لا تتحمل نباتات الكيوي العطش ومتطلباته من ماء الري كبيرة ويعزى ذلك إلى كبر حجم المجموع الخضري والمسطح الورقي، وهذه الاحتياجات تتغير تبعا للظروف المناخية السائدة في منطقة الزراعة وطبيعة التربة وعمر العريشة وعوامل أخرى، فالري هام جدا خاصة في الفترات الأولى من النمو وله تأثير هام وأساسي في تطور الأوراق وبالتالي زيادة كفاءة التمثيل الضوئي مما يؤثر في الإنتاج.

أهمية الري تكمن في الحفاظ على نمو جيد للشجيرات وتحقيق إنتاج كبير وبنوعية عالية للثمار. ويتم تعويض ما تفقده الشجيرة من ماء أثناء التبخر والنتح إما عن طريق الأمطار أو بالري إذا لم يكن معدل الأمطار كافيا. وهناك دراسات تقول أن شجيرة الكيوي التي في طور الإنتاج تفقد في يوم صيفي حار في كاليفورنيا حوالي 6.6 -7.5 لتر/ م2 / يوم, والسبب في ذلك استخدام الماء في التمثيل الضوئي لإنتاج الكربوهيدرات.

إن نقص الماء يحد من انتشار الجذور وبالتالي من كمية الماء الممتصة من التربة ويسبب سقوط الأوراق, ويحد من الإزهار, وينتج عنه سقوط مبكر للثمار قبل النضج وتبقى الثمار صغيرة الحجم ويكون النضج غير منتظم والثمار ذات نوعية متدنية ونكهة غير مستساغة

كما أن الجفاف الشديد قد يسبب قلة نضج الخشب وبالتالي زيادة الإصابة بأضرار الصقيع. وأيضا لزيادة كميات الري أثر سلبي على الشجيرات حيث تسبب مشاكل في الإنتاج, واضطرابات فسيولوجية سريعة في النبات, كأن تحد من النمو وتؤدي إلى ذبول الشجيرات وظهور الكلوروز في الأوراق .

يتم الري بالتنقيط لشجيرات الكيوي بحيث يوضع في المراحل الأولى نقاط واحد عند لكل غرسه لترطيب منطقة الجذور لترطيب منطقة الجذور بشكل كافي لان النباتات حساسة جدا للري في المراحل الأولى من النمو, وفي السنة الثانية يوضع نقاطين على بعد 30-45 سم من الساق وأخرى قرب الساق. وتتم زيادة عدد النقاطات او زيادة تصريف النقاطة أو يتم استبدال نظام الري بالري الرذاذي من تحت تاج الشجيرةالذي يعمل على ترطيب مساحة أكبر من التربة مما هو في حال الري بالتنقيط ، حيث ترطب المرشات دائرة قطرها 180- 540 سم وبالتالي يكتفى بوضع مرش واحد لكل شجيرة على أن يعمل 6- 12 ساعة وبمعدل 2-4 مرات بالأسبوع .


معلومات عن شجرة الكيوي وطرق زراعتها:

وبالنسبة لأكثار النبات يمكن اكثار الكيوى بالبذور وهى على الأغلب للبحوث العلمية واما الطريقة المتبعة والمنتشرة فهى الاكثار بالعقل الغضة وتقدم عمليات الخدمة المناسبة وتبدأ العقل بالتجذير بعمر 30-60 يوما وحسب درجة الحرارة وتتضمن اصناف الكيوى الاصناف المؤنثة وهاى وارد رو وبراونو ومونتى وابوت والاصناف المذكرة هي تومورى.

وتشير الدراسات التاريخية إلى ان الصين هي الموطن الأصلي لهذا النبات حيث يعرف هناك باسم يانك تاو. وهو لايزال بحالته البرية في الغابات وفي الوديان وخاصة حول مصب نهر يانغ تسي.

الوصف النباتي

يعرف في العالم حالياً 36 سلالة من الكيوي وجميع هذه السلالات عبارة عن نباتات معمرة تصل في العمر إلى 30-40 سنة، وهي أما أشجار متسلقة أو زاحفة أو تزرع على دعامات كما تزرع بالقرب من جدران المنازل لتتسلقها أو تستند إليها.

أوراق الكيوي كبيرة قلبية طولها 8-12سم وعرضها 6-7سم ذات حامل طويل، سطحها السفلي ذو أوبار قاسية قصيرة وكثيفة. تصل شجيرة الكيوي للحمل بعد 3-4 سنوات من الزراعة بينما تصل للحمل الكامل بعد 8-9 سنوات. الأزهار ذات لون أبيض في البداية ثم تتحول إلى الكريمي، قطر الزهرة 3-4 سم.

ثمرة الكيوي متطاولة أو بيضاوية لونها بني وعليها وبر وخشنة الملمس، اللحم أخضر زاهي وتحتوي على عديد من البذور السوداء التي تؤكل مع اللحم.


القيمة الاقتصادية

تعود القيمة الاقتصادية العالية للكيوي كونه يتدرج بالنضج حسب الأصناف وإمكانية تخزينه لفترة طويلة تتجاوز ست أشهر على درجة حرار 3+ مئوية وتحمله لعمليات التعبئة والنقل دون تعرض الثمار لأية أضرار ميكانيكية والنكهة المميزة والمرغوبة لدى المستهلك وأسعاره الجيدة والإنتاجية العالية في وحدة المساحة تتجاوز 2.5 طن للدونم الواحد وتدني كلفته لكافة العمليات الزراعية وإثمار الشجرة بعمر مبكر (3- 4) سنوات ويدخل في الصناعات الغذائية ويضاف كمنكهات طبيعية للعصائر والحلويات وفي صناعة مواد التجميل. 


إنشاء بساتين الكيوي

يراعى في إنشاء بساتين الكيوي تحليل التربة وإقامة كاسرات الرياح واختيار الأصناف المناسبة وتوزع الغراس بنسبة غرسة مذكرة لكل (4-5) غرسات مؤنثة تزرع الغراس على صفوف بمسافة (4) م بين صف وآخر وبمسافة (5) م بين الغرسة والأخرى وتحفر الجور بأبعاد (60* 60* 60) وتوزع الغراس بالشكل التالي: 

الصف الأول جميع الغراس مؤنثة 

الصف الثاني: غرسة مؤنثة تليها غرسة مذكرة وهكذا حتى نهايته 

الصف الثالث: تكون جميع الغراس مؤنثة. 

الصف الرابع: كالصف الثاني وهكذا بالتناوب حتى نهاية زراعة البستان وفي حال وجود خلايا نحل قريبة أو ضمن البستان يمكن تعديل الصف الثاني للزراعة بحيث يكون غرستان مؤنثتان تليهما غرسة مذكرة وتعتبر أزهار الكيوي مجنى جيد للنحل مما يزيد نسبة العقد والإنتاج وتنفذ في البستان شبكة من الدعامات بعكس اتجاه الرياح السائدة تربط إليها الغراس وخلال موسم النمو الأول تقام شبكة من الاسلاك المثبتة على عارضة بقمة العمود تحمل الأفرع المثمرة والأفرع الخضرية وتقام شبكة ري بالتنقيط بخط ري واحد حيث توضع نقاطتين على طرفي الساق بمسافة 20 سم لكل غرسة وبتصريف 16 ل / سا وفي الأرض الرملية والسفوح نستخدم نقاطات ذات تصريف 4-8 ل/سا, ويمكن اتباع طريقة الري بالرذاذ القصير بتصريف 40- 60 ل/ سا, ويفضل الكيوي الجو الرطب. 


عمليات الخدمة:


التقليم الإثماري:

يجري على الشجرة نوعان من التقليم: 

الصيفي خلال طور النمو في النصف الثاني من أيار لغاية منتصف حزيران ولهذا التقليم أهمية كبيرة لتحسين نوعية الثمار وزيادة الإنتاج للموسم التالي والتقليم الشتوي يتم خلال شهر شباط وحتى النصف الأول من آذار وقبل جريان العصارة ويتم إزالة الأفرع التي أثمرت أكثر من موسمين وإزالة ثلث إلى ثلثي الأفرع الخضرية وخاصة القسم الغير متخشب وكذلك الأفرع الضعيفة والمتزاحمة وتجديد الأفرع الثمرية. 


المكافحة: 

تتعرض شجيرات الكيوي لبعض الأمراض والآفات نذكر من الأمراض الفطرية اللفحة المتأخرة وتعفن العنق والجذور ومن الأمراض الفيزيولوجية نقص البوتاسيوم والأزوت والمغنيزيوم والزنك وأمراض التسمم الغذائي بعناصر البورون والصوديوم والمنغنيز والكلور والإصابات الحشرية أهمها القطنية والتربس والأكاروسات والمكافحة لهذه الأمراض والحشرات تتم بالوسائل الزراعية والكيميائية. 


الاكثار: 

يمكن إكثار الكيوي بالبذور وهي على الأغلب للبحث العلمي أما الطريقة المتبعة والمنتشرة هي طريقة الإكثار بالعقل الغضة حيث تؤخد العقل خلال شهري شباط وآذار من أفرع جيدة النمو بعمر 7- 11 شهر وطول العقلة يتراوح بين 12- 15 سم وبقطر (1) سم تحمل برعمين على الأقل والمقطع السفلي للعقلة قائم أما المقطع العلوي فهو بشكل مائل ويبعد 1,5 سم عن البرعم العلوي تغمس العقل بمحلول هرموني (حمض إندول بيوتريك) تركيز (4000) جزء بالمليون لمدة (10) ثوان ثم تجفف في الظل بعد ذلك تزرع في أحواض التجذير تقدم لها عمليات الخدمة المناسبة من ري ضبابي ومكافحة الفطريات حيث تبدأ العقل بالتجذير بعمر 30- 60 يوماً وحسب درجة الحرارة وجودة العقلة وتصبح العقل المجذرة جاهزة للنقل إلى أكياس التربة بعمر 75- 90 يوماً مع مراعاة أن الجذور تكون رهيفة وسهلة التكسر. 


طرق الجني والتخزين: 

تصل الثمار إلى كامل حجمها من أواخر شهر آب ونهاية أيلول وحسب المنطقة ولكن لا تنضج كفاية للقطاف حتى وقت متأخر من تشرين أول وأوائل تشرين الثاني وبعد القطاف تلين الثمار عندما يصل محتوى السكر إلى 4% لكن الطعم الكامل لا يتحسن حتى يصل محتوى السكر إلى 6-8% ويتحول النشاء في الثمار إلى سكر وتصبح الثمار جاهزة للأكل عندما تصل نسبة السكر إلى 12- 15% ويمكن تسريع نضج الثمار للاستهلاك المنزلي والمائدة بتخميرها بواسطة شرائح من التفاح بوسط حرارته 20- 25 درجة مئوية لمدة يومين وثلاثة أيام. 

أما الثمار المراد تخزينها فيتم قطافها في بداية النضج حيث تخزن ثمار الكيوي لمدة تزيد عن ستة أشهر في درجة حرارة 3+ ويحذر من وجود ثمار تفاح أو أجاص في نفس حجرة التبريد كونها تنشر غاز الاسيتلين وبالتالي تسرع في نضج ثمار الكيوي وتسبب تلفها. 

المزروع من غراس الكيوي في محافظة طرطوس بلغ حتى الآن 8549 غرسة وبمساحة (171) دونم منها (1699) مثمر و (6850) غير مثمر ومعظمها زراعات منزلية متفرقة ومساحة مزرعة حريصون تبلغ (12) دونماً وتتوفر في ساحلنا والمرتفعات الجبلية الساحلية الظروف البيئية المناسبة لنمو إنتاج الكيوي.  

 

مكونات ثمار الكيوي:

تحتوي ثمرة الكيوي على 10% سكريات و 1% بروتين، وعلى أملاح معدنية منها البوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم والفسفور، و 80% من وزن الثمار ماء، وللعلم فان الثمرة تحتوي على حوالي 150 ملجرام من فيتامين C وهذه النسبة تعادل أربعة أضعاف ما تحتويه ثمار الحمضيات ، ولا يتفوق على ثمار الكيوي بمحتواه من هذا الفيتامين إلا ثمار الورد البري الجبلي.


الفوائد الطبية لفاكهة الكيوي ::

-ثمارها حلوة حامضة لذيذة وهي بذلك تفيد الجسم في الحصول على فيتامين [C].

-بذور الكيوي تحمل زيتاً جافاً وتستخدم بديلاً من حبوب السمسم وهي سهلة الهضم ولا تسبب شحوماً مضرة للجسم.

-تستخدم جذورها في العلاج الطبي المتعدد ومن بينها معالجة الجرب والحكة والحساسية في الجلد.

-يساعد عصير الثمار على معالجة الحموضة في المعدة.

-للثمرة بجلدها فوائد طبية في القضاء على الديدان ولاسيما الإسكارس في البطن.


فوائد عامة لفاكهة الكيوي ::

يقول خبراء التغذية ان فاكهة الكيوي غنية جداً بفايتمين c فكل 100 جرام يحتوي على 200 إلى 300 ملجرام من الفايتامين، بينما فاكهة البرتقال تحتوي على50 ملجرام في كل 100 جرام ويحتوي الكيوي أيضاً على أملاح الفوسفور، البوتاسيوم، الحديد.

ويرى خبراء التغذية ان الكيوي تغطي حاجة الجسم من فايتامين c، ومن أهم فوائدها التالية :

-مقاومة التهابات الانسجة.

-التخلص من حالات الرشح الشديد.

-تزيد قدرة الجسم الذاتية على الدفاع البيولوجي الطبيعي (يعني تنشيط المناعة عند الإنسان).

-مقاومة اضطرابات الدورة الدموية.

-تنشيط خلايا الانسجة العصبية.

-تساعد مرضى فقر الدم.

-تساعد على تنشيط الإنسان من الضعف العام البدني.

-تساعد في عملية الهضم.

-ملينة للامعاء.

-تساعد على تخفيض معدل الكوليسترول في الدم.

-تستعمل أوراقها الغنية بالنشا والبروتين والفيتامين [C] علفاً رائعاً للماشية.

-تكون أليافها مادة جيدة لصنع الأوراق.

-يستعمل الراتينج الموجود في عناقيدها بغزارة في صنع ورق قش الرز وورق الاستنسل والصباغ والبلاستيك.

-مقوي جنسي قوي.


منقول

0 comments

إرسال تعليق