مشاكل انتاج وزراعه الثوم
-- الثوم
- الثوم من نباتات العائلة النرجسية
والثوم من الخضروات الغنية بالفيتامينات والأملاح المعدنية والبروتين
- فهو يحتوى على الكالسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والحديد والمغنسيوم وفيتامين أ والثيامين والريبوفلافين والنياسين وحامض الأسكوربيك
- وكذلك يحتوى الثوم على مواد مضادة للبكتريا السالبة والموجبة
- ويستخدم فى كثير من الأطعمة لإعطاء الطعم المميز لها حسب ذوق المستهلك.
-- أهم الأصناف :
- 1 – البلدى :
يتميز بأن أوراقه رفيعة والرأس صغيرة وصغر حجم الفصوص وتحتوى الرأس على عدد كبير من الفصوص يصل عددها إلى 60 فص فى الرأس الواحدة وهو مبكر فى النضج .
- 2 – الايطالى :
تحتوى الرأس على عدد كبير من الفصوص المندمجة والغلاف الخارجى للرأس لونة قرنفلى ومتاخرفى النضج
- 3 – اليابانى :
الرأس كبيرة وعدد الفصوص قليل مبكر النضج
- 4 - سدس 40 (الصينى) :
الرأس كبيرة عدد الفصوص قليل والغلاف الخارجى للرأس لونة ابيض مشوب باللون الوردى وهو متأخر فى النضج ولايتحمل التخزين مثل الصنف البلدى
-- التربة المناسبة
تنجح زراعة الثوم فى معظم أنواع الاراضى إلا أن الأرض الصفراء الثقيلة أنسب الاراضى لزراعتة
-- الجو المناسب :
يزرع فى الجوى المعتدل المائل للبرودة
-- ميعاد الزراعة المناسب :
اختيارالميعاد المناسب احد العوامل الهامة لزيادة المحصول تحسين صفات الجوده
- يزرع الثوم ابتداءا من النصف الاول من سبتمبروحتى النصف الاول من اكتوبر.
- يحتاج الثوم في نموه إلى جو معتدل يميل إلى الحرارة للمساعدة على سرعة الإنبات
- ثم إلى جو بارد معتدل في أطوار نموه الأولى ويلاحظ في هذه الأطوار نموه البطيء لفترة تمتد نحو شهرين ثم يسرع النمو الخضري بعد ذلك .
- وقد لوحظ توقف نشأة أوراق جديدة للنبات عند بدء تكوين الرأس ولذلك فإنه يلزم التبكير في ميعاد الزراعة ليتسنى إنتاج مجموع خضرى كبير قبل الوقت الذي تكون فيه الفترة الضوئية قصيرة ودرجات الحرارة منخفضة .
- فقد وجد أن المحصول يتوقف على قدرة النبات على تكوين مجموع خضري مناسب قبل ابتداء الرأس في التكوين والتأخير في الزراعة لا يسمح بإنتاج نمو خضري كاف
- ويترتب على ذلك نقص محصول الرؤوس ويلاحظ أن الرطوبة الجوية العالية تساعد على انتشار الإصابة بمرض الصدأ .
- بينما يحتاج في مرحلة حياته الثانية وهي مرحلة تكوين الرؤوس
إلى درجة حرارة مرتفعة نوعاً
ونهار طويل نسبياً.
- وقد دلت التجارب على أن نباتات الثوم تفشل في التبصيل
أي في تكوين الرؤوس
حتى وإن صادفتها معظم الظروف الملائمة لها.
مالم تتعرف لكمية كافية من البرودة أثناء فترة نموها الأولى
درجات حرارة أقل من 20م0
وهي مرحلة النمو الخضري.
- كما أنه في كثير من الأحيان تسبب كميات البرودة الزائدة التي تتعرض لها النباتات تشويهات في شكل الرؤوس
حيث تصبح الرؤوس غير منتظمة الشكل
كما يتكون فصوص بالسيقان الكاذبة للنباتات.لذا يزرع الثوم فى شهرى سبتمبر – أكتوبر
- كمية التقاوى:
- يحتاج الفدان إلى كمية تقاوى قدرهامن300- 350كجم من رؤوس الثوم
- ويجب أن يتم انتخاب الفصوص الكبيرة عند ا لزراعة لكى تعطى محصول وافر مع استبعاد الفصوص المصابة والمجروحة.
-- مواصفات التقاوي الجيدة:
- ان تكون ممثلة للصنف المراد زراعته
- ان تكون خالية من الأفات الحرية والمرضية
- ان تكون الرؤوس منتظمة الشكل
- نسبة التفريغ بها قليله
-- إعداد الأرض للزراعة :
- حرث الأرض من2-3 مرات مع إضافة السماد البلدى قبل الحرثة الأخيرة +100كجم كبريت زراعى +150 كجم سوبر فوسفات + 50 كجم سلفات بوتاسيوم + 50كجم سلفات نشادر
- تخطيط الأرض بمعدل ( 12-14خط /قصبتين) (7م)
- إعداد التقاوى وزراعتها:
- يجب اختيار التقاوى السليمة الخالية من الأمراض والغير فارغة ويجب تفصيص التقاوى قبل الزراعة مباشرة
- كما ننصح بنقع التقاوىفى ماء جارى لمدة من6-12ساعة قبل زراعتها مباشرة
وذلك يفيد بالإسراع فى عملية الإنبات للفصوص.
- كما ننصح بخلط الفصوص بعد نقعها وتصفيتها من الماء بالسماد الحيوى (هالكس)الذى يفيد أيضا فى سرعة أنبات الفصوص
وكذلك المساعدة فى تغذية النبات وتحسين صفات الفصوص والتبكير فى النضج وزيادة وزن الرؤوس
- وتزرع الفصوص على جانبى الخط على مسافة 10سم بين الجورة والأخرى على أن تدفن الفصوص بالكامل تحت التربة مع عدم تعميقها ثم تروى الأرض بعد الزراعة مباشرة.
- يمكن الزراعة فى سطور داخل أحواض على أن تزرع الفصوص على مسافة 7سم بين النبات والأخر على أن تبعد السطور عن بعضها بمقدار 30سم وتكون مساحة الأحواض 3×3م
ويمكن الزراعة بآلات التسطير المعدة لذلك وتتبع فى الزراعة الواسعة.
-- الخدمة بعد الزراعة:
- الترقيع:
- يتم الترقيع بعد تمام أنبات الفصوص على أن يتم الترقيع للجور الغائبة بفصوص من نفس الصنف.
- العزيق:
- يتم عزيق الثوم حوالى 3-4 مرات خلال موسم النمو
على أن يكون سطحى مع الترديم حول النباتات
- ويمكن استخدام مبيدات الإعشاب فى مكافحة الأعشاب التى تنبت.
- التسميد:
- تضاف الأسمدة بالمعدلات والمواعيد الآتية:
- 1-الدفعة الأولى
تضاف بعد الزراعة بحوالى شهر وتضاف الأسمدة الكيماوية آلاتية :
• 200 كجم/ف سلفات نشادر
• 150 كجم/ف سوبر فوسفات
• 100 كجم/ف سلفات بوتاسيوم
تخلط جيدا ويسمد بها النباتات ثم الرى مباشرة عقب عملية التسميد .
- 2-الدفعة الثانية:
وتضاف بعد شهر من الدفعة الأولى على أن تضاف الأسمدة الآتية:
• 100 كجم/ف نترات نشادر
• 50 كجم /ف سلفات بوتاسيوم ثم الرى
- 3-ينصح إن يرش العناصر الصغرى الآتية على نباتات الثوم وذلك بعد 50يوم من الزراعة بالمعدلات الاتية:
• ½ كجم/ف حديد
• ½ كجم/ف زنك
• ½ كجم/ف منجنيز
• 5 كجم يوريا/ملوة موتور وترش على النباتات ترش العناصر الصغرى فى الاراضى الجيرية والاراضى الرملية الفقيرة فى هذة العناصر حتى لاتظهر علامات النقص على النبات وينخفض المحصول.
- الرى:
- يكون الرى خفيف ومنتظم كل 10أيام مرة ويمنع الرى قبل الحصاد بحوالى أسبوعين
-- النضج والحصاد:
- ينضج الثوم بعد حوالى 6شهور من الزراعة
- وتعرف علامات النضج بإصفرار الأوراق وجفافها وانحنائها لأسفل
- وعندما تظهر هذة العلامات بنسبة 50% من النباتات يتم الحصاد
- وتقلع النباتات باليد أو الفأس أو الحصادات الإلية
- وتجمع النباتات وتوضع فى مراود بحيث تكون الرؤوس لأسفل والعرش لأعلى فى مكان مظلل هاوى بعيد عن أشعة الشمس المباشرة وذلك لمدة أسبوع أو أسبوعين
- العلاج التجفيفي :
- وفيه توضع الحزم الصغيرة معرضة لأشعة الشمس ومغطاة بعروشها لمدة أسبوع حتى تجف العروش والرؤوس نسبياً
- ويفضل تقليبها بين حين وآخر حتى لا تتعفن النباتات
- ثم تجمع هذه الحزم في صفوف مناسبة بعرض حوالي 50 سم وارتفاع 60 سم بحيث تكون العروض للداخل والرؤوس للخارج
- على أن يترك بين هذه الصفوف ممرات تسمح بالتهوية والمرور.
- تستغرق عملية التجفيف مدة تتراوح بين 21-30 يوم ويستدل على نهايتها من الجفاف التام لأعناق النباتات.
-- التخزين :
- يجب أن يكون الثوم تام النضج والجفاف قبل التخزين وفي هذه الحالة يمكن تخزينه لمدة قد تصل إلى 8 شهور في مخازن عادية غير مبردة
- ويفقد الثوم البلدي نحو 35 ـ 40 % من وزنه في الشهر الأول من التقليع ويصل الفقد إلى 48 % بعد خمسة أشهر من التقليع
- ويبدأ تدهور الرؤوس والتفريغ في سبتمبر
- ويزداد تدريجيا حتى يصل إلى أقصاه في يناير وفبراير
- فتفقد الرؤوس قيمتها التسويقية قبل موعد حصاد المحصول التالي
- ومشكلة التفريغ أكثر حدة في الثوم الصيني حيث لا يمكن تخزينه لأكثر من شهر ديسمبر .
- لذلك فإنه ينصح في حالة توافر المخازن المبردة أن يتم تخزين الثوم في درجة الصفر المئوي مع رطوبة نسبية تتراوح بين 65 ـ 70 %
- أما الرؤوس المعدة لاستخدامها كتقاوي فإنه يجب أن تخزن في حرارة تتراوح من 5 ـ 10ْم
- وظاهرة التفريغ التي تحدث في الثوم ترجع إلى ظروف التخزين غير المناسبة
- كدرجات الحرارة المرتفعة أو الرطوبة شديدة الانخفاض
- حيث تؤدي هذه الظروف إلى فقد الفصوص لنسبة كبيرة من رطوبتها فتنكمش داخل الورقة الخارجية الحامية للفص
- كما يفقد الفص جزءا من محتواه من المواد الكربوهيدراتية وذلك لارتفاع معدلات التنفس في درجات الحرارة العالية .
-- للحصول على محصول جيد وافر المحصول ننصح بالاتى:
- الزراعة فى الميعاد المناسب
- الزراعة بالصنف الوافر للمحصول المرغوب فى السوق3
- العناية بالتسميد الكيماوى والأسمدة الحيوية
- تنظيم الرى وعدم التعطيش أو الإفراط فى الرى5
- مقاومه الحشائش
- رش الثوم بعد الزراعه بشهر ب جبرلين البوتاسيوم الثلاثى بمعدل 100 جزء بالمليون
رشتين بينهما 15 يوم
- رش الثوم بعد 90 الى 110 يوم رشه واحدة - ب
- موبيكوات كلورايد او – موفى لاند – او موباكو
100 جزء بالمليون + سترات بوتاسيوم
رشه واحدة لا تكرر – وذالك للمساعدة فى تحجيم الرؤوس بشكل جيد ومتناسق مع ذيادة المادة الجافه والوزن مما يؤخر عمليه الهدم وتفريغ الرؤوس اثناء التخزين
-- المحصول:
يقدر المحصول بحوالى من8-15طن حسب الصنف وعمليات الخدمة.
-- للحصول على محصول جيد وافر المحصول ننصح بالاتى :
-1- الزراعة فى الميعاد المناسب
- 2- الزراعة بالصنف الوافر للمحصول المرغوب فى السوق
- 3- العناية بالتسميد الكيماوى والأسمدة الحيوية
- 4- تنظيم الرى وعدم التعطيش أو الإفراط فى الرى
- 5- مقاومة الحشائش
- 6- مقاومة الآفات الحشرية والفطرية
- 7- العناية بالفرز والتدريج واستبعاد الرؤوس المصابة
- 8- العناية بالتخزين الجيد وكذلك العناية بتجفيف الثوم بعد الحصاد فى مكان هاوى ومظلل
-- الآفات والأمراض التى تصيب الثوم :
اولا – اهم الافات
اولاً: في الحقل
- 1- الحفار كلب البحر:
أعراض الإصابة :
- يقرض فصوص الثوم بعد الزراعة وإذا كان القرض جزئياً يؤدي إلى ضعف البادرات
- وقد يتلف الفص تماماً بعد الإنبات فيظهر على البادرات الاصفرار والذبول مما يستلزم إعادة الزراعة في الجور الغائبة
– كذلك يقرض فصوص الثوم بعد تكوين الرؤوس فيتلف الفصوص بها مما يجعلها رديئة التسويق ولا تستخدم تقاوي علاوة على إصابة الفصوص المتآكلة بشدة بالحشرات الأخرى بالمخزن.
- ويتعرف على الأراضي المصابة بالحفار بعد الرى حيث تظهر أنفاق متعرجة مرتفعة قليلاً عن سطح التربة.
--المكافحة :
أ- الزراعية:
- العناية بالعمليات الزراعية من عزيق وحرث عميق حيث توجد الأعشاش والأطوار المختلفة
عدم زيادة التسميد العضوي
ب- الكيماوية:
- عمل طعم سام من الهوستاثيون 40 % بمعدل 1.25 لتر + 15 كجم جريش درة أو سرس بلدي + 1 : 1.5 صفيحة ماء ويخلط جيداً وينثر في بطن الخط قبل الغروب وذلك بعد رى الأرض وتحمل السير عليها.
- 2- الدودة القارضة :
-- أعراض الإصابة :
- تقرض اليرقات النباتات بمجرد ظهورها فوق سطح التربة أو بعد ظهورها
وفي الإصابة الشديدة تظهر النباتات ذابلة ومائلة على سطح التربة وبالحفر بجوارها تجد اليرقة مكورة وموجودة بالتربة ويقل تأثيرها مع نمو النباتات وزيادة حجمها.
-- المكافحة:
أ- الزراعية:
إزالة الحشائش لعدم جذب الفراشات لوضع البيض.
ب- الكيماوية:
عمل طعام سام من الهوستاثيون 40 % بمعدل 1.25 لتر ردة ناعمة 1 : 1.5 صفيحة ماء ويكبش الطعم بجوار النباتات قرب الغروب.
- 3- التربس :
- أعراض الإصابة :
- يصاب الثوم بأعداد قليلة ابتداء من شهر يناير وتتزايد الأعداد تدريجياً لتصل أعلى تعداد من منتصف شهر فبراير حتى نهاية شهر مارس
- وتشاهد أنصال الأوراق الخارجية مبقعة باللون الفضي ويسمر لون هذه البقع وتجف وتموت نتيجة لشدة الإصابة
- وترى على هذه الأنصال الحشرات الكاملة وبعض الحوريات الكبيرة وإذا فحص قلب النبات وجد به حوريات كبيرة من أعمار مختلفة
- والحد الاقتصادي الحرج الذي يبدأ عنده العلاج هو عندما يوجد على النبات الواحد من 12 – 15 حشرة وتكون أعلى أصناف الثوم إصابة هو الثوم الصيني والثوم الأمريكي ثم الثوم البلدي يكون أقلها إصابة.
- المكافحة :
أ- الزراعية:
العناية بنظافة الحقل من الحشائش حيث تكون العائل للطور الكامل شتاءاً.
ب- الكيماوية:
يبدأ الرش خلال شهر يناير حسب أعداد التريس على النبات الواحد ويكرر كل 15 يوم على أن يوقف الرش قبل جمع المحصول بــ 15 يوم وذلك بأحد المبيدات الاتيه
- اندو 50% - بمعدل 300 سم / 100 لتر ماء
- باسودين 60% - بمعدل 300 سم / 100 لتر ماء
- بيؤبان 48% - بمعدل 300 سم /100 لتر ماء
- ديازنوكس 60% - بمعدل 300 سم /100 لتر ماء
- سيليكرون 72% - بمعدل 300 سم / 100 لتر ماء
- 4 - ذبابة البصل الصغيرة :
- أعراض الإصابة:
- تبدأ الإصابة ابتداء من شهر نوفمبر حتى شهر مارس حسب حالة الجو حيث أن لها بيات صيفي على شكل عذراء
– ينتج عن الإصابة اصفرار الأوراق وذبولها وجفافها ابتداء من القمة إلى القاعدة وعند جذب الأوراق تنفصل عن الساق القرصية وتظهر اليرقات داخل الساق القرصية عند اتصالها بالأوراق وبين أغلفة البصيلة حيث ينتج عن الإصابة تعفن البصيلة وتهتكها مما يسهل انفصال الأوراق عنها.
- المكافحة :
أ- الزراعية:
- العناية بالعمليات الزراعية من حرث وتنعيم التربة جيداً حتى تغطى البصيلات بالتربة جيداً.
- زراعة الثوم مبكراً خلال شهر سبتمبر .
- إزالة النباتات المصابة وإعدامها بما فيها من يرقات.
ب- الكيماوية:
يبدأ الرش الوقائي عندما يوجد من 2 - 3 يرقة / 100 نبات بأحد المواد المستخدمة في علاج التريس وبنفس المعدل عدا الزيوت المعدنية.
- 5 - أكاروس الحلم الدودي – الأريوفيدي :
- يعتبر من أخطر الآفات الحيوانية على الثوم حيث يصيبه في الحقل والمخزن وينقل له فيروس التبقع والتخطيط الموزايكي - إلتفاف الأوراق.
- أعراض الإصابة:
- تظهر الإصابة على السطح السفلي للأوراق بمجرد ظهورها فوق سطح التربة
- وكذلك على السطح الداخلي للطبقات المحيطة ببصلة الثوم حيث تكون الفصوص مصابة في المخزن بهذا الأكاروس
- وتظهر الأعراض على شكل تخطيط وبقع صفراء على النصل وحواف الأوراق مما يؤدي إلى التفافها بعد خروجها من التربة
- وفي الإصابة الشديدة يصعب انفراج هذه الأوراق وإذا خرجت تكون ملتفة مما يؤدي إلى تقزم النبات وضعفه الشديد.
- المكافحة :
أ- الزراعية:
- مقاومة الحشائش وخاصة النجيلية لأنها من العوامل الرئيسية الهامة لهذا الأكاروس.
ب- الكيماوية:
- معاملة التقاوي بالنقع في الكبريت الميكروني قبل الزراعة كما سبق ذكره.
بعد خروج أو بزوغ النباتات وظهور المجموع الخضري (الأوراق) يبدأ في التعفير بالكبريت السوريل سوبرفاين 98 % كل 10 - 15 يوم على الأسطح العلوية والقمة النامية للنباتات ويستمر في ذلك حتى نهاية الموسم.
- وإذا ظهرت إصابات حشرية أو فطرية يتم علاج البقع المصابة فقط حسب التوصيات الخاصة بتلك الإصابة الحشرية أو الفطرية مع الاستمرار في التعفير بالكبريت لتقليل استخدام المبيدات وتحقيق هدف المكافحة المتكاملة.
- وتختلف كمية الكبريت اللازمة للتعفير في كل مرة حسب عمر النبات وحجم مجموعة الخضري.
-- ثانياً: في المخزن :
1- دودة جريش الذرة - دودة الدقيق الهندية:
أعراض الإصابة:
- تصيب الفصوص التي تعرضت لإصابة سابقة حيث تتغذي على محتويات الفص وتسبب موته وتفرز كثير من الخيوط الحريرية على الفصوص وبينها فتجعلها متماسكة.
- المكافحة :
- عدم تخزين ثوم مصاب - متآكل.
- تطهير المخزن جيداً بالرش بأحد المبيدات الموصى بها.
- تعفير التقاوي قبل التخزين بأحد المبيدات الموصى بها.
- 2 - دودة البلح العامري :
- أعراض الإصابة :
- تنسج اليرقة نسيجاً حريرياً تعمل من أنابيب بين عوائلها تتغذي بداخلها.
- المكافحة :
- كما في دودة جريش الذرة.
- 3 - دودة الكريوتوبلابس - فراشة الثوم:
- أعراض الإصابة:
- تتغذي اليرقات على الفصوص وتحفر بها تاركة نواتج الإخراج على شكل حبيبات مختلطة بجلد الإنسلاخ والخيوط الحريرية التي تنسجها اليرقات.
المكافحة:
- كما سبق في جريش الذرة.
-- ثانيا – اهم الامراض التى تصيب الثوم
- يصاب الثوم بالعديد من الأمراض النباتية في جميع مراحل عمره المختلفة
- وكذلك أثناء التخزين وتؤثر هذه الأمراض بدرجة كبيرة على المحصول كماً ونوعاً
-- ومن أهم هذه الأمراض ما يلي:
- 1- مرض البياض الزغبي واللطعة الأرجوانية:
- تظهر أعراض الإصابة بالبياض الزغبي على هيئة بقع بيضاوية أو اسطوانية الشكل مختلفة الحجم ذات لون أخضر شاحب ضارب إلى الصفرة على الأوراق أو بقع بيضاء غير منتظمة الشكل.
- بينما تظهر أعراض الإصابة باللطعة الأرجوانية على شكل بقع بيضاوية أو مستديرة تأخذ لون أرجواني أو بنفسجي.
- وتؤدي الإصابة الشديدة إلى تقزم وضعف النباتات ما يؤثر على كمية المحصول وجودته وضعف قدرة الرؤوس على التخزين وتكون أكثر عرضة للإصابة بأمراض المخزن.
--الظروف الملائمة لانتشار المرضين :
- يزداد انتشار مرض البياض الزغبي في ظروف درجة الحرارة المنخفضة والجو الرطب
- حيث لوحظ انتشار المرض في الفترات التي يسودها الضباب والندى والمطر
- كما يلائم المرض النهار الدافئ بعد ليل بارد وتبدأ الإصابة في منتصف ديسمبر.
- وفي حالة مرض اللطعة الأرجوانية يلائمه الجو الدافئ والرطوبة المرتفعة
- وعادة تظهر الإصابة باللطعة عقب الإصابة بمرض البياض الزغبي من منتصف فبراير.
-- المقاومة والعلاج :
- التخلص من بقايا المحصول السابق وحرقها حتى لا تكون مصدراً للعدوى في المواسم التالية.
- إتباع دورة زراعية مناسبة وزراعة تقاوي مأخوذة من حقول سليمة لم يسبق إصابتها بالمرض.
- الاعتدال في الرى وعدم المغالاة في التسميد الآزوتي.
- التخلص من الحشائش.
-- المقاومة الكيماوية:
الرش الوقائي بالكبريت الميكروني بمعدل 2 كجم / فدان بعد شهرين من الزراعة
ثم يبدأ الرش بأحد المبيدات الفطرية الموصى بها في حالة ظهور إصابة. ب
1 – اكواجن برو 22,5 +30 - 2,5 5 % - W .G - 40 جم / 100 لتر ماء
2 – بوليرام دى – اف 80 % 200 جم / 100 لتر ماء
3 – تراى ميلتوكس فورت 41 % 250 جم / 100 لتر ماء
4 – تراي د كس 75% 200 جم / 100 لتر ماء
5 – تراى د كس 80 % 250 جم / 100 لتر ماء
6 – ترايدكس 45% / 250 جم / 100 لتر ماء
7 – دا يثين – م 45 – 80 % 250 جم / 100 لتر ماء
8 – دال كب 6% سائل 250 سم / 100 لتر ماء
9 – رادوميل ما نكوزيب 72 % 250 جم / 100 لتر ماء
10 – رادوميل بلاس 50 % 150 جم / 100 لتر ماء
11 - ريدوميل جولد مانكوزيب 68% - 150 جم / 100 لتر ماء
12 - ريدوميل مانكوزيب 58% - 150 جم / 100 لتر ماء
13 - جالبين مانكوزيب 58 % 250 جم / 100 لتر ماء
14 – جالبين نحاس 46% - 250 جم / 100 لتر ماء
15 – اكوا مانكوزيب 80% - 150 جم / 100 لتر ماء
16 – اوكسى 50% - 250 جم / 100 لتر ماء
17 - ساندكور – م 69,1 % 250 جم / 100 لتر ماء
18 - فا بكبرو 77 % 250 جم / 100 لتر ماء
19 – كوبر انتراكول 55 % 350 جم / 100 لتر ماء
20 – كوبرس كزد 50 % 250 جم / 100 لتر ماء
- ويبدأ الرش الدوري بمجرد ظهور الأعراض المرضية ويكرر الرش كل 10 – 15 يوم.
- على أن تتوقف عملية الرش قبل الحصاد ب3 أسابيع
- ويفضل رش المبيدات المستخدمة بالتبادل ويعاد الرش في حالة سقوط الأمطار عقب الرش مباشرة.
- 2 - مرض الصدأ:
- تظهر أعراض الإصابة على شكل بثرات مستديرة الحجم أو بيضاوية مرتفعة قليلاً عن سطح الورقة ويكون لونها أصفر ثم يتحول لونها إلى اللون البني الداكن أو المسود
- وبإشتداد الإصابة تغطى البثرات سطح الورقة وتكثر البثرات على السطح العلوي بينما يقل ظهورها على السطح السفلي للورقة
- ويعتبر الثوم البلدي أكثر قابلية للإصابة بالمرض من الثوم الصيني.
- الظروف الملائمة لانتشار المرض :
يلائم انتشار المرض الحرارة المعتدلة والرطوبة العالية.
- المقاومة والعلاج:
التخلص من الأوراق والمخلفات النباتية المصابة وحرقها.
زراعة تقاوي جيدة مأخوذة من حقول سليمة.
الاعتدال في التسميد والرى والتخلص من الحشائش.
- المقاومة الكيماوية:
رش النباتات بمجرد ظهور الأعراض المرضية بأحد المبيدات الفطرية الموصى بها.
1 - اكودال 80% WG - 200 جم/ 100 لتر ماء
2 - امبراطور سلفر 80% WP - 250 جم/ 100 لتر ماء
3 - اميستار توب 325 - 32.5% SC = 75 سم3/ 100 لتر ماء
4 - انسف 80% WG - 200 جم/ 100 لتر ماء
5 - ايه كيو 10 - 58% WG - 3 جم/ 100 لتر ماء
6 - باندل 8% SC - 125 سم3/ 100 لتر ماء
7 - بانش 40% EC - 18.75 سم3/ 100 لتر ماء
8 - بندازين 50% WP - 50 جم/ 100 لتر ماء
9 - كربندازيم 50% - 50 جم / 100 لتر ماء
10 - بيليز 38% WG - 50 جم/ 100 لتر ماء
11 - بيوأرك 6% مسحوق (25 مليون خلية/ جم) - 250 جم/ 100 لتر ماء
12 - بيوزيد 2.5% مسحوق (10 مليون جرثومة/ جم) - 250 جم/ 100 لتر ماء
13 - تاليندو 20% EC - 20 سم3/ 100 لتر ماء
14 - تريفيمين 15% EC - 17.5 سم3/ 100 لتر ماء
15 - تلت 25% EC - 25 سم3/ 100 لتر ماء
16 - توباس (100) 10% EC - 25 سم3/ 100 لتر ماء
17 - توبسين إم 70% WP - 60 gm / 100 lit.
18 - تيولين 71.76% SC - 100 سم3/ 100 لتر ماء
19 - ثيوفان 80% WDG - 250 جم/ 100 لتر ماء
20 - ثيوفيت جيت 80% WG - 250 جم/ 100 لتر ماء
ملحوظة:
في حالة سقوط الأمطار عقب الرش مباشرة يلزم إعادة الرش مرة أخرى.
3 - - مرض العفن الأبيض:
- يعتبر هذا المرض من أخطر الأمراض التي تصيب الثوم والبصل
- ويسببه فطر يكون أجساماً حجرية تعيش في التربة لسنوات عديدة.
- تظهر أعراض الإصابة على هيئة اصفرار وذبول أوراق النباتات المصابة تدريجياً
- ويبدأ الاصفرار من أعلى لأسفل يصاحبها تدهور تدريجي في نمو لنباتات.
- سهولة اقتلاع النباتات المصابة من التربة وذلك نتيجة تعفن وموت الجذور
- مع مشاهدة نمو قطني أبيض على قاعدة النباتات وظهور أجسام حجرية سوداء صغيرة وهى المميزة للمرض ويموت النبات في النهاية.
- وفي حالة الإصابات المتأخرة قرب نهاية موسم النمو فإنها لا تؤدي إلى موت النباتات وإنما يحدث بها تحللاً مبدئياَ.
ثم يستمر نشاط الفطر في المخازن ليحدث عفناً في الأبصال عند انخفاض درجات الحرارة.
- الظروف الملائمة لانتشار المرض :
يلائم انتشار المرض الرطوبة العالية والحرارة المنخفضة.
- المقاومة والعلاج:
- عدم زراعة البصل أو الثوم لعدة سنوات في الأراضي الملوثة بالمرض.
- عدم زراعة تقاوي مأخوذة من حقول سبق إصابتها بالمرض.
- التخلص من النباتات المصابة وحرقها وعدم إلقائها في الترع والمصارف وقنوات الرى.
- عدم رعى المواشي والأغنام في الحقول الملوثة وعدم نقل تربة من الأراضي الملوثة لإستخدامها في السماد البلدي.
- تغطية الأراضي الملوثة بالمرض بالبلاستيك لمدة 40 يوم خلال أشهر الصيف بعد رى الأرض بثلاثة أيام (مستحرثة) لرفع درجة الحرارة في التربة للقضاء على الأجسام الحجرية للفطر المسبب للمرض.
- المقاومة الكيماوية:
غمر فصوص الثوم لمدة 20 - 30 دقيقة قبل الزراعة وبعد عملية النقع في أحد المبيدات الفطرية الموصى بها. - مثل
– ميكال ام 70 %
– اكروبات م ز 69 %
– اكروبات نحاس 46 %
– بريفكيور ن 72,2 %
– أراكيور 72.2% -
– فنجوران او اتش 77 %
– كوب هيدروكسيد 77 %
– ما نكوبر 69,5 % 150
- فيروزد 62,5 % 250
– كوبرفيت 50 % 250
– كوسيد 101 77 %
- 4 - عفن القاعدة:
- أعراض الإصابة:
- ذبول واصفرار أوراق النباتات المصابة.
- سهولة إقتلاع النباتات المصابة من التربة نظراً لتعفن الجذور والساق القرصية التي يشاهد عليها نمو فطري أبيض يشوبه صفرة أو احمرار خفيف.
- الظروف الملائمة لانتشار المرض :
- يلائم انتشار المرض درجة الحرارة المرتفعة والرطوبة المنخفضة.
- المقاومة والعلاج:
- عدم زراعة الثوم في الأراضي التي تنتشر بها الإصابة بالمرض.
- الاعتدال في الرى والتسميد والعناية بالصرف.
- اتباع دورة زراعة مناسبة وزراعة أصناف مقاومة.
- العناية بالحصاد في الوقت المناسب بعد اتمام النضج والاهتمام بعملية التسميط.
- الاهتمام بمقاومة ذبابة البصل حيث تساعد على زيادة انتشار الإصابة بالمرض.
المقاومة الكيماوية:
- غمر الفصوص لمدة 20 – 30 دقيقة قبل الزراعة مباشرة في أحد المبيدات الموصى بها.
كما سبق بالعفن الابيض
- 5 - مرض عفن الجذور القرنفلي :
- الأعراض :
- اصفرار وضعف النباتات المصابة.
- تلون الجذور باللون الأحمر الوردي أو البنفسجي وعند موتها تأخذ اللون الأحمر القاتم أو البني.
- ويقوم النبات بتكوين جذور جديدة سرعان ما تصاب هى الأخرى وتموت وهكذا مما يؤدي إلى ضعف النباتات وتقزمها وصغر حجم الأبصال المتكونة نظراً لاستهلاك مخزون النبات من الغذاء في تكوين جذور جديدة.
- الظروف الملائمة لانتشار المرض :
- يلائم انتشار المرض درجة الحرارة من 25 – 30 درجة مئوية كما تنتشر الإصابة أيضاً في حالة الزراعة في الأراضي الخفيفة والأراضي الرملية.
- المقاومة والعلاج:
- إتباع دورة زراعة مناسبة وزراعة أصناف مقاومة.
- الاعتدال في الرى والتسميد والاهتمام بالصرف.
- المقاومة الكيماوية :
- يمكن استخدام نفس المبيدات المستخدمة في مقاومة عفن القاعدة.
- أمراض المخزن :
تبدأ الإصابة بهذه الأمراض في الحقل وتنتشر في المخزن ومن هذه الأمراض.
- - مرض عفن القاعدة :
- تعفن قواعد الفصوص وتصبح لينة ويظهر عليها نمو فطري أبيض يشوبه صفرة أو لون أحمر خفيف وتنتشر الإصابة في المخزن من خلال الجروح التي تحدثها الحشرات ونتيجة للإصابة بأمراض أخرى.
- المقاومة :
- إتباع دورة زراعة مدتها 3 – 4 سنوات وزراعة الأصناف المقاومة.
- إجراء عملية الحصاد في الوقت المناسب وإجراء عملية العلاج التجفيفي بصورة جيدة.
- فرز رؤوس الثوم جيداً قبل التخزين واستبعاد المصاب منها.
- تطهير المخازن قبل التخزين بأحد المبيدات الحشرية ومقاومة الحشرات بالمبيدات الموصى بها.
- استمرار فرز التقاوي واستبعاد الرؤوس المصابة باستمرار.
-- مرض عفن الرقبة :
- تبدأ الإصابة بالمرض في الحقل حيث تظهر أعراض الإصابة بالمرض على شكل بقع صغيرة بيضاء على الأنسجة اللحمية للأبصال وتكثر البقع وتصبح غائرة بتقدم الإصابة ويصبح لونها أحمر وتبدو الحراشيف كالمسلوقة مع وجود حد فاصل بين الأنسجة المصابة والسليمة
- وتنتشر الإصابة بسرعة من رقبة البصلة نحو قاعدتها
- ويظهر على البصلة نمو رمادي عبارة عن هيفات وجراثيم الفطر وتتكون الأجسام الحجرية الصغيرة على قواعد الأوراق الحرشفية وتظهر رائحة كبريتية للأبصال المصابة.
- ويلائم انتشار المرض درجة الحرارة من 15 – 20 درجة مئوية والرطوبة العالية في المخازن.
- المقاومة والعلاج :
- عدم تلقيح الثوم إلا بعد تمام النضج والاهتمام بعملية التسميط.
- فرز الثوم جيداً قبل التخزين واستبعاد المصاب منها.
- تجنب حدوث جروح أثناء عملية الحصاد.
- التخزين في مخازن جيدة التهوية وتطهير المخازن قبل التخزين بأحد المبيدات الحشرية.
- غمر الفصوص قبل الزراعة في أحد المبيدات الموصى بها.
-- مرض العفن الأزرق والعفن الأسود للفصوص:
- تتعفن الفصوص المصابة أثناء التخزين
- ويظهر عليها كتلة من جراثيم الفطر تكون لونها أزرق في حالة فطر البنسليوم
أو تكون الجراثيم سوداء اللون في حالة فطر الاسبرجلس.
- المقاومة والعلاج:
- تجنب إحداث جروح أثناء الحصاد والتخزين.
- فرز الرؤوس جيداً واستبعاد المصاب منها قبل التخزين وحرقها.
- غمر الفصوص قبل الزراعة بأحد المبيدات الفطرية السابق ذكرها.
-- مرض العفن البكتيري :
- تحدث الإصابة من الجروح والتسلخات تبدأ من منطقة الرقبة لأسفل وتكون الفصوص المصابة لينة وطرية - وتخرج منها إفرازات لزجة ذات رائحة كبريتية كريهة وتساعد الجروح التي تحدثها ذبابة البصل على زيادة شدة الإصابة بالمرض.
- ويلائم انتشار المرض الحرارة العالية والرطوبة المرتفعة والتخزين في مخازن غير جيدة التهوية.
- المقاومة والعلاج :
- مكافحة ذبابة البصل.
- التخلص من الفصوص المصابة جيداً قبل وأثناء التخزين.
- عدم تعرض الثوم لفترات طويلة لأشعة الشمس المباشرة.
-- اسباب حدوث ظاهرة تفريغ الثوم
- - الصنف توجد اصناف تتحمل التخزين دون تفريغ لمدة اطول
- - تقليع الثوم قبل تمام النضج وعدم اتباع الارشادات الصحيحة فى التقليع والتجفيف والتخزين
- - التخزين فى درجة جفاف عالية مما يؤدى الى انتقال الرطوبة من فصوص الثوم الى الهواء مما يؤدى لظاهرة التفريغ
- - ولتلافى ظاهرة التفريغ يتبع الاتى :
- - تلافى الاسباب التى تؤدى للتفريغ
- - زراعة اصناف تتحمل التخزين لاطول فترة ممكنة
- - معاملة الثوم كيماويا برشه قبل تمام النضج بمدة 3 اسبوع بمادة ماليك هيدرازايد بنسبة 2 فى الالف
- - التخزين فى ثلاجات مبردة على درجة 20 درجة مئوية
- - تفصيص الثوم وتقشيره وحفظه بالتجميد
- - تجفيف الثوم لحفظه وتقوم المصانع بهذه المهمة
الخصائص الطبيه للثوم
- 1-مضاد للبكتريا.
- 2-مقو عام.
3- - مطهر للأمعاء والرئتين.
- 4-منبه عام للدورة الدموية والقلب.
- 5-خافض لضغط الدم العالي وموسع للشرايين والشعيرات الدمويه.
- 6-ضد تصلب الشرايين ومذيب لحامض البوليك.
- 7-ضد المغص.
- 8-مدر للبول.
9- - مزيل لالتهابات المفاصل.
- 10-فاتح للشهيه ومنبه للجهاز الهضمي و مزيل لغازات القولون.
- 11-مضاد حيوي للوقايه من السرطانات.
- 12-مسكن ومانع للضربات الدماغيه والتشنجات العصبيه.
- 13-يستخدم في علاج الكثير من الامراض المعديه في الحالات الوبائيه والعدوى والكوليرا وفي مثل التيفود والدفتريا والانفلونزا.
- 14-يستخدم في علاج الاسهال والدوسنتاريا.
- 15-في علاج الازمات الربويه حيث يطرد البلغم.
- 16-في حالات الضعف العام.
17- - في علاج المغص المعوي.
- 18-في علاج الضعف العضلي للجهاز الهضمي.
- 19-في تقوية عضلات الجسم عامه والقلب.
- 20-في تقوية جهاز المناعه ضد الامراض الفتاكة.
- 21-في تقوية عضلة القلب وسرعة دقاته. 22
- 22- في علاج البواسير والدوالي.
- 23-في علاج الانتفاخ.
- 24-في علاج الاستسقاء المائي "تضخم الطحال"والكبد"والبطن"زيادة حجمة وانتفاخه.
25- - في قتل ديدان الامعاء"الاسكارس"والديدان الدبوسية والتنيا"
Taenia. - 26-في حالات فقدان الشهيه يعمل سلطة من الطحينة والثوم وبعض التوابل مثل الكمون.
- 27-في علاج حالات حصوات القناة البولية.
- 28-في علاج آلام الروماتيزم ومرض النقرس والتهابات المفاصل.
- 29-في علاج آلام الأذن وتسكين وجعها.
- 30-في علاج لدغ الحشرات والثعابين
م – نبيل صقر
0 comments
إرسال تعليق